سقوط طفل من بلكونة الدور السادس فى الدقهلية
أصيب طفل في محافظة الدقهلية، بإصابات بالغة واشتباه كسر بالجمجمة ونزيف بالمخ إثر سقوطه من بلكونة منزل بالدور السادس في طلخا، ونقلته سيارة الإسعاف إلى مستشفى المنصورة التخصصي لتلقي العلاج اللازم.
تلقى اللواء مروان حبيب، مدير أمن الدقهلية، إخطارًا من اللواء محمد عز، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود إشارة من نقطة تأمين مستشفى المنصورة التخصصي بوصول طفل من طلخا مصابًا بعدة إصابات بالغة ادعاء سقوط من علو.
انتقل على الفور ضباط وحدة مباحث مركز شرطة طلخا إلى مكان بالبلاغ، وبالفحص تبين إصابة الطفل محمد أحمد رمضان، 3 سنوات، باشتباه نزيف بالمخ واشتباه كسر بقاع الجمجمة وذلك إثر سقوطه من بلكونة الدور السادس ونقله الأهالي إلى نقطة الإسعاف وجرى نقلة للمستشفى.
وتحرر عن ذلك المحضر لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
جامعة المنصورة تقدم 64 طن مواد غذائية وتموينية
كانت أطلقت جامعة المنصورة أكبر قافلة محملة بـ 64 طن مواد غذائية وتموينية ضمن قافلة جامعة المنصورة المتكاملة "جسور الخير-21" المتجهة لحلايب وشلاتين وأبورماد، خلال الفترة من 17-21 مايو 2024 م.
وتعد قافلة المواد الغذائية والتموينية هي الأكبر من نوعها حيث تتكون من 17 طن أرز - 17 طن دقيق - 25 طن مكرونة - 50 كرتونة بلح - طن فراخ - 100 كرتونة مواد غذائية - طن ملابس جاهزة.
وتضم القافلة الطبية عدداً كبيرًا من مختلف الأدوية والمستلزمات الطبية.
وتم تنظيم القافلة تحت رعاية الدكتور شريف يوسف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، اللواء عمرو الحنفى محافظ البحر الأحمر، اللواء أركان حرب عمرو جميل قائد المنطقة الجنوبية، الدكتور محمد عبدالعظيم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي وحياة كريمة ومحافظة البحر الأحمر، وجميع الجهات التنفيذية بمحافظة البحر الأحمر.
وتضم القافلة المتكاملة تخصصات: قافلة طبية، بيطرية، زراعية، توعوية، رياضية، تجهيزات غذائية، قافلة منح تعليمية.
القافلة المتكاملة تضم 54 من أعضاء هيئة التدريس والإداريين بالجامعة، كما تضم القافلة الطبية عدد 37 طبيبًا، من أعضاء هيئة التدريس بكلية الطب من مختلف التخصصات.
تأتى القافلة المتكاملة في إطار المبادرات الرئاسية لتنمية التكافل بالدولة المصرية، وفى إطار تفعيل دور جامعة المنصورة في خدمة المجتمع، وأهمية دور القوافل المتكاملة في دعم وصول الخدمات المختلفة للأهالي في الأماكن النائية وخاصة المناطق الحدودية.