حسام الضمرانى عضوًا بـ"لجنة الإعلام" فى المجلس الأعلى للثقافة
اعتمدت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة -رئيس المجلس الأعلى للثقافة، التشكيل الجديد للجان المجلس الأعلى للثقافة الدائمة بعد تقديمها من قبل الدكتور هشام عزمي الأمين العام للمجلس، والبالغ عددها 24 لجنة، وذلك لمدة عامين من تاريخه.
وضم التشكيل الجديد الزميل بجريدة "الدستور" والكاتب الصحفي دكتور حسام الضمراني، وعضو نقابة الصحفيين، ليكون عضوًا لدورة تالية.
أعضاء لجنة الإعلام بالمجلس الأعلى للثقافة
تضم لجنة الإعلام بالمجلس الأعلى للثقافة: الإعلامي جمال الشاعر مقررًا للجنة، وعضوية كل من: "أيمن عبدالمجيد رئيس تحرير بوابة روزاليوسف والكتاب الذهبي، أشرف جلال حسن محمد، أشرف مفيد فضيل فواز، أنس الوجود رضوان على زحام، إيهاب محمد حفني عبدالحميد، د. حسن عماد عبدالمنعم مكاوي، خالد محمد مرسى مراد، راندا محمود رزق فاخر، د.على عطا على الجدامي، د.عمرو ممدوح فؤاد الليثي، د.منى محمد سعيد الحديدي، نقيب الصحفيين أو من ينوب عنه، ورئيس تحرير جريدة أخبار الأدب".
أسرة “الدستور” تتقدم بالتهنئة للزميل حسام الضمراني
تتقدم أسرة مؤسسة "الدستور" بخالص التهنئة للكاتب الصحفي د. حسام الضمراني، وتتمنى له مزيدًا من التقدم والنجاح.
دكتوراه في مجال الإعلام والاتصال
حصل الكاتب الصحفى حسام الضمراني مؤخرًا على درجة الدكتوراه في علوم الإعلام والاتصال من كلية الإعلام جامعة القاهرة بتقدير مرتبة الشرف الأولي والتوصية بطباعة وتبادل رسالته بين الجامعات؛ وهي تحت عنوان "سِماتُ بيئةِ العمل الصَّحفي في مواقع تطبيقات الأخبار المُجمَّعة العربيَّة والدَّوليَّة: دِراسَة لآلياتِ صناعةِ المُحتوى والتأثيرات والإشكاليّات"، تحت إشراف الأستاذ الدكتور محمود علم الدين رحمه الله، والأستاذة الدكتورة فاطمة الزهراء السيد.
ودعت الدراسة إلى تدريب العاملين في مواقع تطبيقات الأخبار العربية على تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل "إنترنت الأشياء، والواقع الافتراضي، الواقع المعزز، والترجمة الآلية"؛ وغيرها من التقنيات بهدف تطوير آليات عمل تلك المواقع الإخبارية العربية في ظل المنافسة الشرسة مع محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي وتطويرها المستمر لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تقديم خدماتها الرقمية في المجمل والإخبارية.
كما دعت إلى ضرورة أن تحذو مواقع تطبيقات الأخبار المُجمعة العربية حذو كل من تطبيقي "نبض، أوبرا نيوز" من حيث تضمينها مواقع الأخبار الأصلية داخل حسابات خاصة بها، وهو ما أسهم في تحقيق نسبة زيارات كبيرة نتيجة تحديث هذه الحسابات لأخبارها داخل التطبيق باستمرار، وإضافة ميزة كبيرة لها تتمثل في مصداقية أخبارها التي تقوم بإرسالها عبر إشعارات إلى مستخدميها، وهو ما أضفى على محتواها الإعلامي قدرًا عاليًا من الشفافية.