في يومها العالمي.. نرشح لكم هذه الكتب عن طبقة "الأوزون"
يتزامن تاريخ اليوم، باليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون، وهو اليوم الذي أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالتزامن مع توقيع أول اتفاقية في مجال حماية البيئة عام 1987.
ــ مؤلفات تناولت طبقة الأوزون
كتاب “ثقب الأوزون” من تأليف جيني والكر، ويتناول في هذا الكتاب، مكونات طبقة الأوزون، والأسباب التي أدت إلى ثقبه الشهير، وكيف تؤدي زيادت الملوثات في الجو، وزيادة الانبعاثات الحرارية إلى تفاقم مشكلة ثقب الأوزون الشهير، والخطر الذي يسببه هذا الثقب واتساعه على الإنسان والنبات والحيوان.
ــ كتاب “الصوبة الزجاجية وطبقة الأوزون”
والكتاب صدر في نسخته العربية عام 2017، من تأليف الباحث جورج هاريسون توم، وفيه يعالج الآثار التي يخلفها الاحتباس الحراري، ودوره في زيادة درجة حرارة الغلاف الجوي، مما يخلق مناخ أشبه بالصوب الزراعية والتي تمتص الحرارة وتحبسها بالداخل، وهو ما يشكل خطرا مباشرا وشديدا على طبقة الأوزون المنوط بها حماية الغلاف الجوي.
ــ كتاب “الأوزون الجوي”
والكتاب من تأليف علي حسن موسي، وصدر عام 1999 عن دار الفكر المعاصر، وفيه يتناول الكاتب طبقة الستراتوسفير وموقعها وطبيعها، ومكوناتها، وإلى أي مدى وصل ثقب الأوزون، والآثار المناخية والحيوية الناجمة عن تذبذب طبقة الأوزون وآثارها علي مناخ الأرض والحياة عليه.
ــ كتاب "كوارث البيئة .. ثقب الأوزون
والكتاب تأليف مجموعة من الباحثين، التعريف بطبيعة طبقة الأوزون؟، مكوناتها، وما الجهود الواجب على البشرية التعاون فيها للحد من ثقب طبقة الأوزون وتدميرها، وكيفية تعافي هذه الطبقة، والأضرار التي أصابت كوكب الأرض من ارتفاع درجة الحرارة بمعدلات غير مسبوقة، والنجمة بدورها عن ثقب طبقة الأوزون.
ــ كتاب “ثقب الأوزون”
من تأليف تسنيم عباسي، والتي تؤكد في هذا الكتاب على عودة ظهور مشكلة ثقب الأوزون وكيفية التعامل معها في سياقها الحالي المتمثل في تفاقم الاحتباس الحراري.
وتتبع مولفة الكتاب تسنيم عباسي، تاريخ ثقب الأوزون من مرحلة تكوين "طبقة" الأوزون الستراتوسفيري، منذ ملايين السنين، إلى أواخر القرن العشرين عندما تم اكتشاف التدمير البشري لذلك الأوزون.
كما يناقش الكتاب العوامل التي تؤثر على أوزون الستراتوسفير وفهرسة طرق وقف استنفاد الأوزون. والعلاقة بين استنفاد الأوزون والتغير المناخي وتحمض المحيطات.