أوبنهايمر vs باربى.. مَن سيربح قلب الجمهور مع اقتراب الساعة؟
مع اقتراب عقارب الساعة ببطء حتى 20 يوليو، شارك موقع لايف ستايل آسيا متابعيه حول ما يجب أن تشاهد في صباح غدٍ الخميس، وعندما تصل كل من باربي وأوبنهايمر إلى المسارح.
وبحسب التقرير يختبر العالم الظاهرة السينمائية التي يطلق عليها الآن "باربنهايمر"، وفي تايلاند لم يتبق لنا سوى يوم واحد تقريبًا.
يصل فيلم باربي وكريستوفر نولان للفنانة جريتا جيرويج إلى دور السينما في جميع أنحاء البلاد غدًا، 20 يوليو وينتظر الجمهور بفارغ الصبر اليوم النووي الوردي الذي لا مفر منه.
لكن مع اقتراب اليوم ببطء، هناك سؤال حيوي يحتاج إلى إجابة، وهو سؤال قد يزعجك طوال اليوم أو يبقيك مستيقظًا الليلة، ما الذي تشاهده أولًا؟
وبحسب ما أورده التقرير عن ليزا جريس مدير المحتوى، أن الجمهور متحمس لفيلم باربي منذ إصدار المقطع الدعائي، وكنت دائمًا أعشق جريتا جيرويج، لذا فهو أمر لا يحتاج إلى تفكير بالنسبة لي، أحب أيضًا فكرة اللعب المسبق لأوبنهايمر مع باربي ومشاهدتهما في نفس اليوم.
وأضافت: لا أطيق الانتظار لرؤية #Barbenheimer.
وتابع إنه قرار صعب لكن بالتأكيد أوبنهايمر، بناءً على كل مقطع دعائي، يتطلب أحد الأفلام التركيز والآخر يتطلب التعاطف.
ويقول نوبارات الجليد، سوف أشاهد باربي أولًا ثم أوبنهايمر، وأعلم أن الناس يفعلون ذلك في الاتجاه المعاكس، لكنني أشعر بالرغبة في الحصول على التأثير الكامل لمرئيات أوبنهايمر المتفجرة والعينين الزرقاوين اللامعتين لسيليان ميرفي، ربما تحتاج إلى بضعة أيام للتفكير في القصة بدلًا من الانغماس فيها على الفور أرض العجائب الوردية بعد ذلك.
ويفضل Kook Vichayuth، حيث تبدأ اليوم في كره روتينك اليومي، وتفتح علبة سجائر وتسكب لنفسك بعض القهوة لتستعد لمزاج أوبنهايمر. بعد ذلك، تذهب لتناول الغداء مع بعض الميموزا لتهيئة الحالة المزاجية لباربي، افعل ذلك بطريقة أخرى وسيكسر النظام.
وأريد أن أوضح شيئًا واحدًا تمامًا، حيث يجب مشاهدة هذه الأفلام بشكل متتالٍ، لذا تحقق من أوقات العرض، وحظر يوم عطلة، وأخبر أحباءك أنك لن يتمكن أحد من الوصول إليك لمدة ست إلى ثماني ساعات قادمة. أيضًا، الطريقة الوحيدة المناسبة لمشاهدة أوبنهايمر هي في IMAX، لذا جهز محفظتك وعينيك ومثانتك لذلك.
