محمد نجاتى: أفلامى ليس بها إسفاف.. وليست كل القبلات تدعو للرذيلة
قال الفنان محمد نجاتي إنه اكتسب قدرًا كبيرًا من الخبرة الفنية نتيجة اقتحامه عالم التمثيل منذ الطفولة، معبرًا: "اتعلمت من الأساتذة اللي اتعاملت معهم منذ البداية".
الخبرة الفنية
وأكد نجاتي، خلال لقائه ببرنامج "اسألني" المذاع عبر فضائية " سي بي سي"، أنه لا يوجد له أي صلة قرابة داخل الوسط الفني بالكامل
وتابع: "مهم إن الفنان يكون عنده شغل خاص غير الفن، لأن الفنان لو احتاج لشغل التمثيل هيقبل بأي أدوار".
واستطرد: "فيلم عرق البلح، العاصفة، المدينة، من إنتاج شركة مصر العالمية، وكنت شغال في الشركة، وكان حظي كويس إني كنت عنصر أساسي في الأفلام دي".
معايير الأفلام
وأضاف في حديثه، أن أفلامه جميعاً ليس بها شيء خارج عن ثقافة وتقاليد المجتمع المصري، كما أنها خالية من الإسفاف"
وأشار إلى أن هناك بعض الصفات التي يطلب من الله سبحانه وتعالى أن يزيلها من الوسط الفني، وأبرز تلك الصفات الوساطة، والعلاقات اللي تمنح أشخاص أدوار ثقيلة لا تتناسب مع قدراتهم المحدودة.
وذكر: "لست نادمًا على تصريح بأنني أضع البطاطس على السيناريو غير الجيد بالنسبة لي، لو هو في النهاية سلعة رديئة".
وأوضح، أنه رفض المشاركة في فيلم أحاسيس بسبب جرأة المشهد، معبرًاا:" ممكن نعمل مشهد خارج لأن الفيلم مش هيكمل غير بالمشهد، ولكن تقديم المشاهد الخارجة من باب جمع الإيرادات أمر غير مقبول، مش كل القبلات في السينما تدعو للرذيلة".