«الزراعة» ترصد أبرز تصريحات «القصير» خلال افتتاح مجمع الأسمدة الآزوتية (إنفوجراف)
نشر مركز المعلومات الصوتية والمرئية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، انفوجراف اشتمل على أبرز تصريحات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، خلال كلمته، على هامش افتتاح مجمع الأسمدة الآزوتية بالعين السخنة، والذي شهده الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية صباح اليوم.
وجاءت أبرز التصريحات كالتالي:
- بلغ دعم الأسمدة المقدم للفلاحين أكثر من 75 مليار جنيه خلال الثلاث سنوات الماضية.
- مصر بجهود قيادتها وأبنائها المخلصين تستطيع المضي قدمًا نحو تحقيق الأمن الغذائي.
- قطاع الزراعة في عهد الرئيس السيسي شهد أهمية خاصة مع تبني آليات ومشروعات أسهمت في تعزيز إنتاجية المحاصيل الزراعية خاصة الاستراتيجية.
- تطبيق منظومة للرقابة على تداول الأسمدة المدعومة في إطار التحول الرقمي والاستفادة من منظومة كارت الفلاح.
- إنقاذ الزراعة التعاقدية هو أحد أهم الآليات لكسر حلقات الاحتكار وتصحيح مسار العملية التسويقية وتأمين عائد مجزي للمزارع.
- تم تفعيل منظومة الزراعة التعاقدية بالإعلان عن أسعار ضمان للمحاصيل الاستراتيجية قبل موعد الزراعة.
- تم التوسع في الاعتماد على التقاوي المعتمدة المحسنة خاصة المحاصيل الاستراتيجية مع زيادة نسبة التغطية منها.
وكان قد أكد الدكتور محمد القرش معاون وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أن الدولة لديها خطة طموحة للتوسع في المشروعات القومية والمساحات المنزرعة مثل مشروع الدلتا الجديدة ومستقبل مصر وتوشكى والتي تتطلب احتياجت سمادية من مجمع للأسمدة بالعين السخنة، وكذلك هناك خطة لتطوير إنتاجية الأراضي القديمة وزيادة إنتاجيتها من الأرض ووحدة المياه.
وأضاف أن التوسع في المشروعات بالأراضي الجديدة المستصلحة والأراضي القديمة، وبالتالي الأمر يتطلب توفير مزيد من الأسمدة لتلبية احتياجات المزارعين والمنتجين، حيث إن الدولة تدعم الأسمدة بأكثر من 75 مليار جنيه وتوفر كذلك الأسمدة بأسعار مناسبة، مؤكدًا احتياجات الدولة للأسمدة الآزوتية؛ لتلبية احتياجات المزارع وهو ما يحتاج إلى توفير الأسمدة من المجمع الجديد بالعين السخنة، حيث إن المجمع الجديد يعظم الاستفادة من الموارد المتاحة سواء من الغاز أو الموارد الأرضية المتاحة لتوفير احتياجات الأسمدة للمزارعين وتصدير الفائض للخارج ويحقق أفضل إنتاجية لقطاع الزراعة.
