«اللهم اجعلها رحمة».. أفضل أدعية الزلازل والكوارث الطبيعية
حالة من الحزن تخيم على منصات التواصل الاجتماعي، بعد الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا، وأسفر عن وفاة أكثر من 2000 ضحية، وبهذه المناسبة يبحث الكثيرين عن أفضل الأدعية الخاصة بالزلازل والكوارث الطبيعية، ففي السطور التالية نرصد بعضًا منها.
أفضل أدعية الزلازل والكوارث الطبيعية
«اللهم إنك أنت الله لا إله إلا أنت أنت الغني ونحن الفقراء، نحن عبيدك بنو عبيدك نواصينا بيدك، ماض فينا حكمك عدل فينا قضاؤك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، اللهم ادفع عنا البلا والبراكين والزلازل والمحن وجميع الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم إني استودعك جميع المسلمين والمسلمات في هذه البلاد».
«اللهم إنك تسمع كلامنا وترى مكاننا ولا يخفى عليك شيء من أمرنا، نسألك سؤال من خضعت لك رقبته وذل لك أمره، ندعوك دعاء الخائف الضرير، نسألك يا ربنا أن تعينهم وتصبرهم وترحم موتاهم وتشفيهم».
«ربنا أفرغ علينا صبرًا وتوفنا مسلمين وألحقنا بالصالحين وأفوض أمري إلى الله، إن الله بصير بالعباد وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وصلى الله على سيدنا محمد الحبيب وعلى آله وصحبه وسلم. اللهم إنا نسألك باسمك الذي فزعت الجن من مخافته، وتزلزلت الأقدام من سطوته، وخرست الأفواه من عزته واقشعرت الجلود من هيبته».
«اللهم إني أسألك العافيةَ في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي».
أفضل أدعية الزلازل والكوارث الطبيعية
«اللهم إني أنتظر فرجك، وأرقب لطفك، صل على محمد وآل محمد والطف بي ولا تكلني إلى نفسي ولا إلى أحد من خلقك طرفة عين ولا أقل من ذلك، يا جبار السموات والأرض لا إله إلا أنت لا إله إلا الله الحليم الكريم».
«يا غياث المستغيثين، يا مجيب دعاء المضطرين وجهت وجهي إليك، وتوكلت منيبًا خالصًا عليك، لا أرفع حاجتي إلا إليك، خاشعًا بين يديك، صل اللهم حبالي بحبالك وألحقني بالصالحين، وأيدني بجلالك».
«اللهم أبدل قلقي سكينة وهمي انشراحا وسخطي رضا وخوفي طمأنينة وعجزي قدرة وحزني فرحا وضيقي سعة وعسري يُسرا وضعفي قوة».
«اللهم يا مجلي العظائم من الأمور، ويا كاشف صعاب الهموم، ويا مفرج الكرب العظيم، ويا من إذا أراد شيئًا فحسبه أن يقول له كن فيكون، رباه أحاطت بعبدك الضعيف غوائل الذنوب وأنت المدخر لها ولكل شدة، الطف بي في أموري كلها».