أصغر مأذونين بمصر يكشفان أغرب حالات الطلاق
عرض الإعلامي عمرو الليثي، قصة التوأم أحمد رفعت ومحمد رفعت، عملا في مجال "المأذونية"، عن طريق الوراثة عن والدهما وجدهما وأعمامهما في السيدة نفيسة.
وكشفا خلال لقائهما في برنامج "واحد من الناس"، والمذاع عبر فضائية "الحياة"، أنهما اعتمادا على تغيير الصورة النمطية للمأذون، وأنهما يعتمدان أسلوب شبابي لإدخال البهجة على العروسين وتخفيف التوتر.
وأكد الشابان، أنهما يقومان باستخراج كافة الأوراق للعروسين لتخفيف الأعباء عليهما، كما أنهما يقومان بعمل مناديل بطريقة مميزة لعقد القران تتضمن أسماء الزوجين.
أغرب المواقف التي تعرضا لها
وكشف أحمد عن أغرب موقف تعرض له خلال إحدى حفلات عقد القران هو تساؤل الناس عند دخولهم "هو دا المأذون؟"، وكذلك قيام إحدى المدعوات باحتضانه على أساس أنه العريس وصدمت عندما عرفت أنه المأذون.
أغرب حالات الطلاق
وعن أغرب حالات الطلاق قال إن إحدى السيدات كانت تشك في خيانة زوجها فقامت بإلباسه قميصه الداخلي بالمقلوب، وعند عودته لمنزله وجدته مظبوطًا عليه فعرفت أنه يخونها وتم الطلاق بينهما.
وذكر أيضًا، أن سيدة أخرى، علمت أن زوجها يستعد للزواج عليها فطلبت منه أن يسافرا لأداء العمرة، وبالفعل سافرا وأثناء تواجدهما أمام الكعبة طلبت منه أن يقسم أنه لن يتزوج عليها، وهو لم يحلف، ومن هنا تم الطلاق.