فضل الصدقة في الأشهر الحرم.. تعرف عليها
بالتزامن مع استطلاع دار الإفتاء المصرية، أمس الاثنين، لهلال شهر ذو القعدة 1443هـ، والذي أكد بدأ شهر ذو القعدة اليوم الثلاثاء، ما أدى لزيادة البحث عن الأشهر الحرم وفضائلها مع اقتراب دخول أول أيامها.
أحب الأعمال في الأشهر الحرم
ولذلك نقدم لكم من خلال هذه السطور فضل الصدقة في هذه الأشهر الحرم بحسب أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم:
-تمحو الصدقة خلال الأشهر الحرم الخطيئة وأثارها، وتطفئ غضب الله سبحانه وتعالى.
-تقي الصدقة بالأشهر الحرم من النار يوم القيامة.
-فيها دواء للأمراض البدنية، ودواء للأمراض القلبية، وتدفع البلاء.
-فيها انشراح للصدر، وطمأنينة للقلب وراحته.
-تعتبر الصدقة في الأشهر الحرم يستظل بها يوم القيامة، حيث إنه من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.
-تجعل الله يبارك في المال، وتطهر الإنسان وتخلصه من الفساد والحقد الذي يصيبه من جراء اللغو، والحلف، والكذب، والغفلة.
-تدعو الملائكة كل يوم للمتصدق، ويضاعف الله للمتصدق أجره، وسبب لوصول المسلم إلى مرتبة البر.
-يدخل المتصدق في الأشهر الحرم الجنة من باب خاص يطلق عليه باب الصدقة.
-تطهر الصدقة المال مما قد يصيبه من الحرام خاصة عند التجار.
-دليلُ على صدق إيمان المسلم، لقوله صلى الله عليه وسلم: (الصَّدقَة بُرهانٌ)، فتتضاعف أجر الصدقة خلال هذه الأشهر.
-الصدقة تفتح لك الأبواب المغلقة للمتصدق، و تدفع ميتة السوء.
-تسد الصدقة سبعين بابًا من السوء في الدنيا.
-وتعتبر سبب لدخول الجنة، ويُدعى صاحب الصدقة يوم القيامة من باب الصدقة.
-الصدقة هي أفضل الأعمال الصالحة والقربات إلى الله سبحانه وتعالى، و أفضل ما ينتفع به الميت وخير ما يُهدى للميت في قبره.
-سبب في سرور المتصدق ونضرة وجهه يوم القيامة.