منحطون وخبثاء.. عاملون سابقون بقنوات الإخوان يكشفون حقائق عن قادة "الإرهابية"
- تواجدهم في الدوحة أو اسطنبول أو لندن مكافأة تقاعد مريحة"
كشف عدد من العاملين السابقين بقنوات الجماعة الإرهابية، عن حقائق لمدعي التقوى داخل التنظيم من الصفوف الأولى، ومعاملتهم المسيئة للمتواجدين في تركيا، من الموالين لهم، ومن الشباب، مؤكدين أنههم بالرغم من وقلهم "قال الله وقال الرسول" إلا أنهم خبثاء ومنحطين ولا يوجد استثناءات فيما بينهم.
وقال طارق قاسم، الإعلامي بقناة الشرق الإخواني والمعارض لسياسات أيمن نور رئيس القناة، إن خلاصة تواجدي في تركيا أوضحت أن مكمن تورطنا فيما نحن فيه هو في الصفوف الأولى داخل الجماعة الإرهابية، موضحًا أنهم دائمًا يسعون إلى تشتيت الجميع للحفاظ على تواجدهم، مؤكدًا أنهم خبثاء وماكرون.
وكشف "قاسم" أن سبب تواجد هؤلاء العناصر من الجماعة الإرهابية، من ذوي المناصب الرفيعة، في كل من الدول الحاضنة لهم كـ"اسطنبول والدوحة" مكافأة تقاعد مريحة لهم، مؤكدًا أنهم ضحكوا على الجميع بشعار الثورة ستنتصر حتى وإن أطلقوا دعوات الصفافير والحلل.
ولفت إلى أنه بالرغم من كونه كان يعمل في المجال الإعلامي -كونه أحدج العاملين السابقين في قناة الشرق الإخوانية- إلا أنه لم يقابل في تركيا سوى انحطاطًا وكرهًا بالرغم من أن أغلبهم ممن يتبع "قال الله وقال الرسول"، موضحًا أن وجود هؤلاء لن يحقق أي راحة للآخرين من الشباب المتواجد في تركيا.
وأكد العامل بقناة الشرق الإخوانية سابقًا، أن الجميع في تركيا من عناصر الجماعة من القيادات التاريخية التابعة لمحمود عزت القائم بأعمال المرشد يتنافسون في كسر أنف الكل، ولا يوجد استثناءات فيما يتعلق بالصفوف الأولى أو أصحاب المناصب، مشيرًا إلى أن تلك الشرذمة من أصحاب المناصب الأولى داخل التنظيم لن يحققوا أن انتصار يذكر.
وقال طارق قاسم، الإعلامي بقناة الشرق الإخواني والمعارض لسياسات أيمن نور رئيس القناة، إن خلاصة تواجدي في تركيا أوضحت أن مكمن تورطنا فيما نحن فيه هو في الصفوف الأولى داخل الجماعة الإرهابية، موضحًا أنهم دائمًا يسعون إلى تشتيت الجميع للحفاظ على تواجدهم، مؤكدًا أنهم خبثاء وماكرون.
وكشف "قاسم" أن سبب تواجد هؤلاء العناصر من الجماعة الإرهابية، من ذوي المناصب الرفيعة، في كل من الدول الحاضنة لهم كـ"اسطنبول والدوحة" مكافأة تقاعد مريحة لهم، مؤكدًا أنهم ضحكوا على الجميع بشعار الثورة ستنتصر حتى وإن أطلقوا دعوات الصفافير والحلل.
ولفت إلى أنه بالرغم من كونه كان يعمل في المجال الإعلامي -كونه أحدج العاملين السابقين في قناة الشرق الإخوانية- إلا أنه لم يقابل في تركيا سوى انحطاطًا وكرهًا بالرغم من أن أغلبهم ممن يتبع "قال الله وقال الرسول"، موضحًا أن وجود هؤلاء لن يحقق أي راحة للآخرين من الشباب المتواجد في تركيا.
وأكد العامل بقناة الشرق الإخوانية سابقًا، أن الجميع في تركيا من عناصر الجماعة من القيادات التاريخية التابعة لمحمود عزت القائم بأعمال المرشد يتنافسون في كسر أنف الكل، ولا يوجد استثناءات فيما يتعلق بالصفوف الأولى أو أصحاب المناصب، مشيرًا إلى أن تلك الشرذمة من أصحاب المناصب الأولى داخل التنظيم لن يحققوا أن انتصار يذكر.