هجوم سلفي على "مظهر شاهين" بسبب رأيه في الحجاب
حالة غضب سلفية كبرى على الشيخ مظهر شاهين الداعية الأزهري وإمام مسجد عمر مكرم بعد ظهوره على شاشات الفضائيات وهجومه على الحجاب والتأكيد على إنه ليس من الإسلام، وكان من ضمن الغاضبين والمهاجمين للداعية الأزهري، الداعية السلفي البارز الشيخ محمد عوض المصري.
وقد ذكر "المصري" في تصريحات صحفية له تعليقا على الأمر: هل هذا يليق من إمام وخطيب بالأوقاف؟!، خرج مظهر شاهين الإمام والخطيب بوزارة الأوقاف على شاشة الفضائيات ليتكلم في قضية الحجاب وبدل من أن يدافع عن الحجاب الذي هو لباس المرأة المسلمة إذ به يهون من شأنه ويقول أن الحجاب ليس من عرض المسلم، ونسي أوتناسي أن العرض هو موضع المدح والذم من الإنسان، سواء كان في نفسه أو سلفه"، ومنه قول حسان بن ثابت، وهو يذب عن عرض النبي -صلى الله عليه وسلم-: فإن أبي ووالده وعرضي لعرض محمد منكم وقاءُ.
وأضاف في تصريحاته: وقد لعن الله الذين يتكلمون في أعراض الناس، فقال: {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}(النور 2423). وأمر الله أن يُجلدوا ثمانين جلدة ما لم يأتوا بأربعة شهداء، قال تعالى: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}(4) سورة النــور.
فعرض الرجل نساء بيته الذي فرض الله عليهن الحجاب صيانة لأعراضهن والمحافظة على العرض من الضرورات الخمس التي حافظ عليها الإسلام، فالإسلام جاء بالمحافظة على الضروريات الخمس وهي حفظ الدين والنفس والنسل، وحفظ الأعراض، وحفظ العقول، فهذه الضروريات حافظت عليها جميع الشرائع.
وتابع: ومن أجل الحفاظ على الأعراض حرم الله الزنا، وحكم عليه بأنه فاحشة، وأوجب الله جلد الزاني البكر، ورجم المحصن، قال الله تعالى: {وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلًا}(32) سورة الإسراء، وحرم الوسائل المؤدية إليه، من النظر والتبرج وكشف الشعر والاختلاط والخلوة.
وأضاف في تصريحاته: وقد لعن الله الذين يتكلمون في أعراض الناس، فقال: {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}(النور 2423). وأمر الله أن يُجلدوا ثمانين جلدة ما لم يأتوا بأربعة شهداء، قال تعالى: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}(4) سورة النــور.
فعرض الرجل نساء بيته الذي فرض الله عليهن الحجاب صيانة لأعراضهن والمحافظة على العرض من الضرورات الخمس التي حافظ عليها الإسلام، فالإسلام جاء بالمحافظة على الضروريات الخمس وهي حفظ الدين والنفس والنسل، وحفظ الأعراض، وحفظ العقول، فهذه الضروريات حافظت عليها جميع الشرائع.
وتابع: ومن أجل الحفاظ على الأعراض حرم الله الزنا، وحكم عليه بأنه فاحشة، وأوجب الله جلد الزاني البكر، ورجم المحصن، قال الله تعالى: {وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلًا}(32) سورة الإسراء، وحرم الوسائل المؤدية إليه، من النظر والتبرج وكشف الشعر والاختلاط والخلوة.
واختتم تصريحات قائلا: يارجل أين أنت من قوله تعالى:((وليضرين بخمرهن على جيوبهن))؟! هل هذا ماتعلمته في الأزهر وتعلمه للناس بمسجد عمر مكرم؟؟.