فلسطين: ارتفاع إصابات مسيرة شرق غزة لـ41
ارتفع عدد المُصابين جراء قمع الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة سلمية في شرق مدينة غزة إلى 41 شخصًا، بينهم حالتان حرجتان، إضافة إلى إصابة العشرات بالاختناق.
وفتح جنود الاحتلال المتمركزون داخل مواقعهم العسكرية شرق القطاع، نيران أسلحتهم وأطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع صوب مئات الفتية والشبان الذين يتظاهرون بشكل سلمي، قرب السياج الفاصل شرق المدينة، ما أدى إلى إصابة 41 مواطنا بينهم 10 أطفال بالرصاص والأعيرة المغلفة بالمطاط، إضافة إلى العشرات بحالات اختناق.
جدير بالذكر أنه أصيب 17 فلسطينيًا بجروح مختلفة، بينهم حالة حرجة، والعشرات بالاختناق، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، مسيرة سلمية شرق مدينة غزة.
وفتح جنود الاحتلال المتمركزون داخل مواقعهم العسكرية شرق القطاع، نيران أسلحتهم وأطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع صوب مئات من الشباب والصبية الذين يتظاهرون بشكل سلمي، قرب السياج الفاصل شرق المدينة؛ ما أدى إلى إصابة 17 فلسطينيًا على الأقل بالرصاص والأعيرة المغلفة بالمطاط، إضافة إلى العشرات بحالات اختناق.
جدير بالذكر أنه أصيب 10 فلسطينيين بالرصاص الحي وبالاختناق، إثر قمع قوات الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، مسيرة سلمية شرق مدينة غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء اليوم السبت، بأن الجنود الإسرائيليين المتمركزين داخل مواقعهم العسكرية شرق قطاع غزة، فتحوا نيرانهم وأطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه مئات الفتية والشبان الذين يتظاهرون بشكل سلمي، قرب السياج الفاصل شرق القطاع.
وأدى فتح النيران الإسرائيلية صوب الفتية والشباب إلى إصابة 10 مواطنين، على الأقل، بالرصاص الحي والأعيرة المغلفة بالمطاط، إضافة إلى العشرات بحالات اختناق.
وأشارت وسائل إعلام إلى أن الآلاف من الفلسطينيين تظاهروا بالقرب من الحدود مع قطاع غزة، وأن الجيش الإسرائيلي أطلق الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيلة للدموع على المتظاهرين.
وذكرت مصادر إعلامية فلسطينية بدء توافد المتظاهرين إلى مخيم ملكة، شرقي مدينة غزة، بغرض المشاركة في فعاليات إحياء ذكرى إحراق المسجد الأقصى المبارك (في العام 1969) ورفضًا للحصار الإسرائيلي.