بحسب عمره.. 8 ألعاب لتنمية ذكاء الأطفال

في مرحلة ما قبل الدراسة يجب أن يكتسب الطفل عددا من المهارات لتساعده في التغير للأفضل خاصة  في سن 6 سنوات، وذلك من خلال القيام ببعض الأنشطة التي توجد في الألعاب وبحسب موقع “nuh.nhs” نرصد مجموعة من الألعاب التي يجب أن يتعلمها طفلك في  مراحل عمره المختلفة.

 لعبة ترتيب الحلقات لسن العام 

 من الألعاب التي تقوي ذاكرة الأطفال من سن 6 شهور، وتتكون من مجموعة من 5 حلقات التسنين تأتي بألوان الطيف، مع قاعدة بالشكل المخروطي، وهي تساهم في  تحفيز الإدراك البصري عند الطفل بسبب ألوانها، كما أن أسطحها محكمة مما يساعد في تنمية اللمس.

 لعبة إدراك خشبية لسن عامين

عبارة عن قاعدة خشبية بفتحات مختلفة الحجم، تتطلب من الطفل وضع الأشكال في الحفر بحسب حجم كل منها، وهي تساعد على تنمية مهارة الإدراك لديه.

  بازل فرز الأشكال لسن 3 أعوام

تناسب هذه اللعبة الأطفال من سن 3 سنوات وأكثر، يساعد البازل على تنمية مهارة التعرف على الأشكال عند الطفل، كما أنّها تعزز من قدراته على التخيل للشكل الذي يجب أن يكون عليه البازل، ومن ثم بنائه بيده.

مكعبات مجموعة البناء لسن 4 أعوام

تناسب هذه اللعبة الأطفال من سن 4 سنوات وأكثر، تهدف إلى تطوير مجموعة متنوعة من المهارات عند الأطفال، على رأسها التفكير في السبب والنتيجة، حتى يمكنه اختيار القطع في موقعها الصحيح.

الألواح الصوتية لـ 5 سنوات

ألعاب الأطفال من سن  4 إلى 5 أعوام في هذا العمر قد يمكن أن  تقدم  الألعاب التعليمية التفاعلية، مثل ألواح الصوتيات أو أجهزة كمبيوتر صغيرة، ومستلزمات فنية وحرفية،  كتل من الأشكال المختلفة،  وألعاب صوتية إلكترونية، ومجموعات بناء مع قطع كبيرة.

لعبة الألغاز لسن 6 أعوام

 وتناسب مع الأطفال في سن الـ 6 سنوات  يمكن أن تكون الألغاز ممتعة لجميع أفراد الأسرة، فهي طريقة رائعة لتنمية الإدراك المكاني والتنسيق وحل المشكلات لدى الأطفال، وتطوير المهارات المعرفية والمهارات الحركية الدقيقة. 

لعبة السيارات ذات التحكم من بعد سن 7 أعوام 

في سن  7 أعوام يجب أن  يطور طفلك اهتماماته الخاصة في أثناء التعلم من المعلم ومن الأقران ويمكنك انها الألعاب التالية: السيارات ذات التحكم عن بُعد، مجموعة مغناطيس ونظارات مكبرة وتلسكوب، دمى باربي. ألعاب فيديو، ألعاب كمبيوتر.

مكعبات قصص الرحلات لسن 8 سنوات

 واحدة من أجمل ألعاب تنمية الذكاء عند الأطفال من سن 8 سنوات وأكثر، فاللعبة تقدم مزيجًا من المتعة والتعلّم، وتستخدم أيضًا لعلاج مشكلة صعوبة الكلام عند الأطفال.