هالة صدقى لم تكن الأولى.. فنانات طلبن في بيت الطاعة
أثارت أزمة الفنانة هالة صدقى وطلبها فى بيت الطاعة جدلا واسعا على السوشيال ميديا، حيث نشرت عبر حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام" جواب طلب الزوج لها في بيت الطاعة قائلة: "خبر سيئ لكل اللي تقدموا لي، فالزوج طلبني في بيت الطاعة، مع أنه الشهر اللي فات عمل فيديو وطلقني فيه، صحيح هو في أمريكا وأنا في مصر فشكلها ستكون طاعة أونلاين".
ولم تكن هالة صدقي الفنانة الأولى التي طلبت في بيت الطاعة، ففي عام 1957 نظرت محكمة القاهرة للأحوال الشخصية القضايا المتبادلة بين الفنانة صباح، وزوجها عازف الكمان أنور منسي، إذ أقام ضدها دعوى بإدخالها بيت الطاعة، إلى جانب الاستئناف على الحكم الصادر لصالحها بضم ابنتهما "هويدا".
وتنازل منسي لاحقا عن قضاياه ضد صباح، ووافق على طلبها الطلاق، بعد تدخل الوسطاء وموافقتها التنازل عن القضايا التي أقامتها.
وتعرضت لهذا الموقف أيضاً المطربة اللبنانية ميليسا التي تم طلبها في بيت الطاعة عام 2013، إذ قام زوجها السابق اللبناني بشار المصري بإقامة الدعوى بهدف منعها من الغناء، وذلك قبل تقدم محاميها مازن الحلال بدعوى تفريق في المحكمة الشرعية السنية، وإتمام الطلاق.