«بقينا شبه بلاد بره».. زوار كوبري روض الفرج يتحدثون لـ«الدستور»
حاز كوبري روض الفرج على شهرة كبيرة بعد افتتاحه، واعتبره المصريين مكان للتنزه والتصوير، لذلك حاورت «الدستور» زواه، حيث قال مروان عماد طالب بكلية الخدمة الاجتماعية في جامعة حلوان، 20 عاما إنه منذ بداية افتتاحه يعتبره ساحة التصوير الخاصة به.
وأضاف مروان: «بنعمل كل الفوتوسيشن للسوشيال ميديا على الكوبري».
فيما قال علي فاروق، إنه يستغل الكوبري في التصوير كونه «فوتوجرافر»، معلقا: «بقينا شبه بلاد بره بالكوبري دا ومنقلش حاجة عن باريس».
وأضاف أن الكوبري في يوم رأس السنة سيشهد إقبالا تاريخيا لما سيشهده من إضاءات وألعاب نارية مختلفة.
«الصور عليه كأنها مش في مصر».. هكذا وصف ماجد مهند، الشاب العشريني، الكوبري الذي اعتاد الذهاب له، مشيرا إلى أنه سيقضي ليلة رأس السنة مع أصدقائه وسط الأجواء الاحتفالية غدا الخميس.
وتستعد «المتحدة» للخدمات الإعلامية برئاسة الأستاذ تامر مرسي، عبر قنواتها المختلفة لعمل احتفالية ضخمة يوم رأس السنة من خلال بث موحد ومباشر على قنواتها يتضمن أكبر عروض ألعاب نارية في تاريخ مصر من على كوبرى تحيا مصر وعد تنازلي للسنة الجديدة بالتوازي مع مدن العالم.