130 إصابة جديدة بكورونا في بلغاريا
أعلنت السلطات الصحية فى بلغاريا، اليوم الأربعاء، عن تسجيل 130 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) خلال الـ24 ساعة الماضية، ما يرفع إجمالي عدد الإصابات فى البلاد إلى 4114 حالة.
وأفاد مركز العمليات البلغارى- فى بيان أوردته وكالة أنباء "صوفيا" البلغارية اليوم- بأن الحالات النشطة للعدوى وصلت إلى 1689، بينما تماثل للشفاء التام من الفيروس 2217 شخصًا، موضحًا أنه يوجد حاليًا في المؤسسات الطبية في بلغاريا 362 مصابًا، 13 منهم في وحدات العناية المركزة.
وأوضح المركز أن عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا بين الطواقم الصحية في بلغاريا بلغ حتى الآن 371 حالة، بعد تسجيل 7 حالات جديدة في آخر 24 ساعة.
وكان رئيس وزراء بلغاريا بويكو بوريسوفق، مدد أجل حالة الطوارئ المفروضة بسبب جائحة فيروس كورونا حتى نهاية يونيو لمكافحة انتشار الفيروس بعد زيادة في عدد الحالات الجديدة المسجلة خاصة في الجنوب.
وخففت الدولة الواقعة في منطقة البلقان معظم القيود التي فرضتها في منتصف مارس، وسمحت بإعادة فتح المطاعم ومراكز التسوق ورفعت حظر التنقل بين المدن. كما ألغت حظر دخول مواطني دول الاتحاد الأوروبي لكن حدودها لا تزال مغلقة أمام الوافدين من دول أخرى ما عدا جاراتها صربيا والبوسنة والجبل الأسود.
وقال بوريسوف إن الحكومة لا تنوي وضع قيود جديدة في الوقت الحالي، لكنه ناشد السكان أن يحافظوا على التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات الواقية.
وأضاف "ارتفاع عدد حالات الإصابة بعدوى الفيروس ناجم عن بؤر تفشٍّ نتعامل معها سريعًا من دون إغلاق المدن وزيادة الذعر أو الخوف".
وكان رئيس وزراء بلغاريا بويكو بوريسوفق، مدد أجل حالة الطوارئ المفروضة بسبب جائحة فيروس كورونا حتى نهاية يونيو لمكافحة انتشار الفيروس بعد زيادة في عدد الحالات الجديدة المسجلة خاصة في الجنوب.
وخففت الدولة الواقعة في منطقة البلقان معظم القيود التي فرضتها في منتصف مارس، وسمحت بإعادة فتح المطاعم ومراكز التسوق ورفعت حظر التنقل بين المدن. كما ألغت حظر دخول مواطني دول الاتحاد الأوروبي لكن حدودها لا تزال مغلقة أمام الوافدين من دول أخرى ما عدا جاراتها صربيا والبوسنة والجبل الأسود.
وقال بوريسوف إن الحكومة لا تنوي وضع قيود جديدة في الوقت الحالي، لكنه ناشد السكان أن يحافظوا على التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات الواقية.
وأضاف "ارتفاع عدد حالات الإصابة بعدوى الفيروس ناجم عن بؤر تفشٍّ نتعامل معها سريعًا من دون إغلاق المدن وزيادة الذعر أو الخوف".