تصاعدت وتيرة الأحداث بشكل درامي في مالي، فخلال ساعات تحرك الجيش في خضم أزمة سياسية واعتقل الرئيس، معلنا سيطرته على الحكم في انقلاب عسكري مكتمل الأركان.