وإذا ما كانت حلقات المقاهي الأدبية تجمع بين حكايات زمان وتؤصل لتاريخ الحوار المفتوح ، وتجمع شتات الأدباء؛ هذا ما جاء في مقدم
كما تحدث الكاتب عن حبه لدولة التلاوة، ودورها في تجربته الإبداعية: أدعى إنني أكثر من يعرف دولة التلاوة، مثل صوت مصطفى اسماعيل