تفحص الأجهزة الأمنية ملابسات نشر محتوى جنسي وصور خادشة للحياء تتعلق بتصوير سيدات من الخلف دون علمهن وبث تلك الصور على صفحة على موقع التواصل الإجتماعي تويتر