رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

جنيفر جارنر تتمنى أن تسير الأمور بين بن أفليك وجنيفير لوبيز على ما يرام

جينيفر لوبيز وبن
جينيفر لوبيز وبن أفليك

ترغب جنيفر جارنر، الممثلة الأمريكية،  في أن تسير الأمور على ما يرام لبن أفليك وجينيفر لوبيز، حسب ما أفاد مصدر لمجلة PEOPLE.

بناءً على مصدر موثوق، تريد جارنر الأفضل لزوجها السابق أفليك، البالغ من العمر 51 عامًا، ولوبيز، البالغة من العمر 54 عامًا، اللذين يعانيان من مشاكل زوجية منذ فترة قصيرة.

المصدر أشار إلى رغبة جارنر في رؤية أفليك سعيدًا وصحيًا، حيث يُظهر قدرًا ممتازًا كأب. ورغم انفصالها عن أفليك في عام 2015 وإنهاء طلاقهما في العام التالي، فإن جارنر، التي تبلغ من العمر 52 عامًا، ملتزمة بدعم صحة لوبيز ورفاهيتها، بما في ذلك دعم صحة بن، الذي هو ابنهما المشترك.

الزوجان أفليك وجارنر تزوجا في عام 2009 وانفصلا في عام 2015، بينما أعادت لوبيز وأفليك إحياء علاقتهما في عام 2021 وتزوجا في يوليو 2022.

في السياق نفسه، أعرب أفليك في عام 2020 عن امتنانه واحترامه الشديد لجارنر، مشيرا إلى أهمية استمرار التواصل والتناغم بينهما من أجل أطفالهما بعد الطلاق. 

وأكد أن الاحترام والاهتمام المتبادلين يلعبان دورًا حيويًا في حياة أطفالهما، مع تمنياته لجارنر بكل التوفيق.