تطوير العملية التعليمية وبناء ثورة جديدة خلال 9 سنوات (إنفوجراف)

شهدت الدولة المصرية، فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، عملية تطوير غير مسبوقة فى العملية التعليمية، حيث بدأت وزارة التعليم منذ أن تولى الرئيس السيسي، فى تغيير جذري، لنظام التعليم المصري، وبناء نظام جديد، يهدف لبناء القدرات المهارية والإبداعية لدى الطلاب بدلا من الحفظ والتلقين، وساهم النظام فى تطوير مستوى المعلم، وزيادة بناء مدارس جديدة وزيادة أعداد الفصول، وإسهام التكنولوجيا فى العملية التعليمية.

في السياق، نستعرض أبرز مراحل تطوير العملية التعليمية خلال 9 سنوات:

- تغيير نظام التعليم المصري بداية من رياض الأطفال وصولا للثانوية العامة.
- تطوير المناهج وتغيير نظام الثانوية العامة وإدخال التكنولوجيا.
- تدريب المعلمين وزيادة عددهم وتدشين مسابقة معلمين جديدة.
- افتتاح عدد كبير من المدارس للقضاء على أزمة كثافة الفصول.
- تطوير مناهج التعليم الفني وادخال نظام الجدارات والتوسع فى مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
- بناء أكثر من 71833 فصلا لخدمة 2873320 تلميذا، للتغلب على أزمة الكثافة الطلابية بالفصول.
- توفر الدولة المصرية 700 ألف جهاز تابلت مدرسي سنويا لتوزيعه على طلاب الصف الأول الثانوي العام.
- زيادة عدد الطلاب المدمجين في المدارس، ووصل إلى (108224) طالب وطالبة موزعين على مدارس الجمهورية.
- إنشاء فصول ملحقة بمدارس النور للمكفوفين ومدارس الأمل للصم للطلاب مزدوجي ومتعددی الإعاقة.
- تدريب المعلمين وإعلان مسابقة تعيين بإجمالي 150 ألف معلم على مدار 5 سنوات.
- إنشاء نوعيات جديدة من المدارس (اليابانية - المصرية الدولية – النيل -التكنولوجية التطبيقية-المتفوقين).