"من تيشيرت عمرو دياب لقميص أحمد سعد".. استطلاع الدستور: نريد موضة زمان.. الآن لا نعرف الرجالى من البناتى
«كل اللى يعجبك والبس اللى يعجب الناس»، جملة شائعة لضبط أداء الملابس فى الشارع يمكن أن تكون قابلة للتطبيق مع جموع الناس، لكن لدى الفنانين والمطربين رأى آخر كونهم أحد صناع الموضة. فعلى مدار سنوات طويلة أصبحوا عُرضة للتقليد، وما يرتدونه يصبح خطوط موضة أحيانًا سواء قصدوا ذلك أم لا، هم يرتدون ما يرونه مناسبًا ومختلفًا وجميلًا، وعلى الجماهير أن تقبل أو ترفض، ويعتمد نجاح الموضة على اتساع قاعدة من يرتديها.
فى الأيام الأخيرة طل علينا بعض الفنانين بموضة تفتقد أبسط قواعد الانتشار، وهى القابلية للتطبيق. فمن يرتدى بدلة دون أكمام، ومن يذهب لعمله بقميص شبك أو شيفون، هذا بالطبع غير الحلق والاكسسوارات، والذى منه.
فى استطلاع «الدستور» وجهت عينة من الجمهور رسائل واضحة وقاسية للفنانين مفادها:
- نرفض ملابسكم عندما لا تناسب عاداتنا وتقاليدنا.
- سيئ جدًا.. هكذا رأينا قمصانكم الشفافة والشبك.
- لماذا لا يرتدى الرجال ملابسهم ويتركون للنساء ملابسهن؟
- كلما رأيناكم اشتقنا أكثر لموضة أيام زمان.
- حافظوا على رصيدكم لدينا، فقد ينفد بسبب ما ترتدونه.
- هذه شروطنا لتقبل طلتكم وتقليدها أيضًا.
- ضعوا الزعيم عادل إمام والهضبة عمرو دياب نصب أعينكم وأنتم تختارون أى إطلالة.
أعزائى الفنانين الكبار.. من فضلكم البسوا اللى يعجب الناس.