زيارات متبادلة بين مصر والسعودية فى عهد الرئيس السيسى
وصل خلال الساعات الماضية إلى السعودية الرئيس عبدالفتاح السيسي، في زيارة أخوية التقى خلالها محمد بن سلمان.
على مدار التاريخ جمعت السعودية ومصر علاقات مميزة، ترجمها البلدان إلى زيارات متعددة متبادلة بين البلدين على مستويات مختلفة.
وفي السطور التالية، ترصد "الدستور" أبرز الزيارات المتبادلة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي.
في يونيو 2014، قام الأمير سلمان بن عبدالعزيز- كنائب لملك السعودية آنذاك- بزيارة إلى مصر لحضور حفل تنصيب الرئيس عبدالفتاح السيسي.
في يونيو 2014، قام العاهل السعودي آنذاك الملك عبدالله بن عبدالعزيز بزيارة رسمية إلى مصر، وجرت جلسة المباحثات داخل الطائرة الملكية المقلة للعاهل السعودي.
في أغسطس 2014، زار الرئيس عبدالفتاح السيسي جدة، وبحث الأوضاع الإقليمية في قطاع غزة، العراق وسوريا وليبيا، وتم خلال الزيارة إهداء السيسي قلادة الملك عبدالعزيز من الملك عبدالله، وهي أعلى قلادة سعودية، كما أدى السيسي مناسك العمرة وصلى داخل الكعبة المشرفة.
في ديسمبر 2014، بحث السيسي مع رئيس الديوان الملكي والسكرتير الخاص للملك خالد بن عبدالعزيز التويجرى، خلال زيارته لمصر؛ سبل تفعيل مبادرة المصالحة العربية للم الشمل التي طرحها الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
في يناير 2015، قام الرئيس عبدالفتاح السيسي على رأس وفد رفيع المستوي بزيارة للسعودية لتقديم واجب العزاء في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
في فبراير 2015، قام الرئيس عبدالفتاح السيسي بزيارة للمملكة العربية السعودية، التقي خلالها الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبحث الجانبان آخر تطورات الأوضاع في المنطقة العربية.
في مارس 2015، عقد الرئيس السيسي جلسة مباحثات رسمية الملك سلمان، جري خلالها استعراض أوجه التعاون الثنائي، والتأكيد على عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين.
في مايو 2015، قام الرئيس السيسي بزيارة للسعودية، وعقد جلسة مباحثات مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، ودعا الجانبان المجتمع الدولي للتكاتف لحفظ أمن البحر الأحمر، وحركة الملاحة الدولية.
في نوفمبر 2015، استقبل الملك سلمان الرئيس السيسي، على هامش أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية، وتم الاتفاق على تفعيل "إعلان القاهرة".
في أبريل 2016، قام العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز بزيارته الأولى لمصر، ومنحت جامعة القاهرة شهادة الدكتوراه الفخرية لخادم الحرمين الشريفين، كما منح الرئيس السيسي الملك سلمان "قلادة النيل"، وهي أرفع وسام مصري.
في أكتوبر 2016، عقد خادم الحرمين الشريفين اجتماعًا مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، وذلك على هامش المناورة الختامية لتمرين "رعد الشمال" التي أقيمت بـ"حفر الباطن".
في أبريل 2017 قام الرئيس السيسي بزيارة للسعودية، بحث الجانبان أهمية تعزيز التعاون والتضامن العربي، وفي مارس التقي الملك سلمان الرئيس السيسي على هامش أعمال القمة المنعقدة في منطقة البحر الميت بالأردن.
في مايو 2017 قام الرئيس السيسي بزيارة للسعودية للمشاركة في أعمال القمة العربية الإسلامية الأمريكية.
في مارس 2018، الأمير محمد بن سلمان يزور مصر، وتم توقيع عدد من الاتفاقيات الثنائية بين البلدين في مجالات مختلفة.
في أبريل 2018، زار الرئيس السيسي السعودية للمشاركة في أعمال القمة العربية الـ29، وألقى الرئيس كلمة أكد فيها أن الأمن القومي العربي يواجه تحديات غير مسبوقة.
في نوفمبر 2018، قام الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزير، ولي عهد المملكة العربية السعودية، بزيارة لمصر، واتفق على تعظيم التعاون والتنسيق المصري السعودي كدعامة أساسية لحماية الأمن القومي العربي.
في مايو عام 2019، قام الرئيس عبدالفتاح السيسي بزيارة للسعودية للمشاركة في القمة العربية الطارئة والقمة الإسلامية بدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
في يونيو 2021، قام محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، بزيارة لمصر، وكان فى استقباله الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث بحث الجانبان سبل تطوير العلاقات المشتركة بين البلدين.
في مارس 2022، زيارة قام الرئيس عبدالفتاح السيسى بزيارة للرياض، وخلالها أكدت قيادات البلدين ما تتسم به العلاقات المصرية السعودية من تميز وخصوصية.
في يونيو 2022، قام ولى العهد السعودى محمد بن سلمان بزيارة لمصر، حيث استقبله الرئيس السيسي، وتم خلالها توقيع 14 اتفاقية بقيمة استثمارات تتجاوز 29 مليار ريال.
في يوليو 2022، زار الرئيس السيسي السعودية للمشاركة في "قمة جدة للأمن والتنمية".
في ديسمبر 2022، زار الرئيس عبد الفتاح السيسى الرياض للمشاركة فى القمة العربية الصينية.