منها انحسار ظاهرتي التقزم والهزال.. «التضامن» تبرز مكاسب دعم «تكافل»
قالت وزارة التضامن الاجتماعي، إن هناك العديد من الأثار المترتبة على حصول الأسر على الدعم النقدي “تكافل”، منها اقتصادية من خلال زيادة قيمة الاستهلاك للأسر المستفيدة بنسبة ٨.٤٪ مقارنة بالأسر التى لا تستفيد من البرنامج.
وأضافت الوزارة أن البرنامج أسهم في:-
-خفض احتمال تعرض الأسر للبقاء تحت خط الفقر بمقدار ١٢٪.
-المساهمة فى التحويلات النقدية لدعم النفقات.
- تنوع أوجه إنفاق الدعم الموجه للأسر المستفيدة بين سداد ديون أو جمعيات ودفع فواتير متأخرة للوفاء بالتزامات التعليم وشراء الأغذية.
- توظيف الدعم النقدى فى إقامة مشروعات متناهية الصغر.
- زيادة ملحوظة فى قيمة الاستهلاك الغذائى الشهرى بنسبة ٨.٣٪، مما أدى للارتقاء بمستوى النمو البدنى والعقلى للأطفال.
-زيادة معدل شراء نوعيات معينة من الأغذية مثل الفاكهة والدواجن والأسماك واللحوم.
-تراجع الاحتياج إلى العلاج بنسبة ٣٫٧٪ للأطفال دون سن السادسة.
- انحسار ظاهرتى التقزم والهزال بمعدلات ملحوظة مقارنة بنتائج البحث الصحى الديموجرافى.
-انتظام ١٠٠٪ من أطفال أسر «تكافل» فى مختلف المراحل التعليمية.
- بلغ عدد الأطفال المستفيدين ٥٫٦٠٠ مليون طفل وطفلة بما يشمل ٣٤٠ ألف طفل من ذوى الهمم.
،تبلغ تكلفة التمويل الموجه للأطفال من برنامجى «تكافل وكرامة» ٦٫٩ مليار جنيه سنويًا.
-زيادة نسبة التعليم فى المجتمع.
وأوضحت أن أسهم البرنامج ساهمت فى تحقيق العدالة الاجتماعية وانحاز للمرأة المطلقة والمعيلة والأرملة، حيث تمتلك النساء ٧٥٪ من بطاقات صرف الدعم النقدي.
فى هذا الصدد ومن أجل تحقيق هذا الهدف التنموي، يحصل كل طفل تحت مظلة برنامج «تكافل» على عائد شهرى طبقًا للفئة العمرية، حيث يحصل كل طفل أقل من ٦ سنوات على ٦٠ جنيهًا شهريًا، و٨٠ جنيهًا لكل طفل فى المرحلة الابتدائية و١٠٠ جنيه للطفل فى المرحلة الإعدادية، و١٤٠ جنيهًا فى المرحلة الثانوية.