حلم الـ 5 سنين.. أبرز تصريحات الرئيس السيسي من «المنصورة الجديدة»
افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الخميس، مدينة المنصورة الجديدة، والتى تعد أحدث مدن الجيل الرابع على ساحل البحر المتوسط، وجامعة المنصورة الجديدة، كما تفقد قرية الحصص، إحدى قرى مبادرة "حياة كريمة" بمركز شربين.
"الدستور" يرصد في السطور التالية أبرز تصريحات الرئيس السيسي، خلال كلمته اليوم الخميس، في افتتاح المرحلة الأولى من مدينة المنصورة الجديدة:
- هنعمل مسابقة للفتيات العاملات بمنتجات التطريز اليدوي على مستوى المحافظات لازم تشتركوا فيها بالمنتجات الجميلة دي.
- سعداء بكم وهنبقى سعداء بمشاركة منتجاتكم في المعرض.
- الدلتا تحتوي على 60% من أهل مصر، بمعدل 60 مليون نسمة.
- معرفش إزاي أغير حياة الناس، وأسعدهم، وأساعد في رزقهم.
- منستكترش إننا نعمل الفكرة، هجيب الجمعيات، والناس اللي بتنتج في المصانع والحكومة.
- هنقول رقم نحطه كل سنة في برنامج، ويبقى عندنا حلم لـ5 سنين، الدنيا هتتغير خالص.
- الدولة المصرية راعت كل متطلبات التحديث والتطوير اللازمة للمستقبل خلال تنفيذ مدينة المنصورة الجديدة.
- تنفيذ المدينة جاء طبقًا لتخطيط علمي مدروس ومعدلات تنفيذ غير مسبوقة لبناء مجتمع متكامل.
- يأتي الافتتاح كجزء من خطة شاملة نفذتها الدولة لبناء 30 مدينة من مدن الجيل الرابع على مستوى الجمهورية.
- بناء المدن الجديدة لا يمثل رفاهية ولكنه ضرورة قصوى لمعالجة الآثار السلبية لعدم إتاحة هذه المجتمعات من قبل.
- يواجه العالم ومعه مصر أزمات متلاحقة على الصعيد الاقتصادي، كان مبتداها الآثار التي خلقتها كورونا ولم يلبث العالم أن يتعافى منها إلا واندلع الصراع الروسي الأوكراني، والذي انعكست آثاره على العالم ومصر، وواجهنا تلك الأزمات بخطوات وراسخة.
- "مؤتمر المناخ" أثبت دور مصر في معادلة الاستقرار العالمي.
- مصر بقدرات أبنائها قادرة على تحويل كل أزمة إلى فرحة وصناعة المستقبل، من تحديات الحاضر.
وافتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الخميس، مدينة المنصورة الجديدة وجامعة المنصورة الجديدة، كما تفقد قرية "الحصص" في مركز شربين، إحدى قرى مبادرة "حياة كريمة".
وصرّح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأنّ مدينة المنصورة الجديدة التي تتوسط محافظات الدقهلية وكفرالشيخ ودمياط تأتي في إطار مجموعة المدن الذكية الجديدة التي شرعت الدولة في تشييدها على امتداد رقعة الجمهورية.
وتعتبر مدينة المنصورة الجديدة أحد شرايين التنمية في ساحل مصر الشمالي، حيث تحتوي على جميع المرافق والخدمات من مناطق حكومية وأسواق، ودور عبادة، ومناطق ثقافية وترفيهية، ومناطق خاصة بالمطاعم، وحدائق مركزية بإطلالة ساحلية على البحر المتوسط بطول 15 كيلومترًا.