«فتاة روعت باريس».. الكاتب محمد أحمد يكشف تفاصيل روايته الجديدة

أعلن الكاتب الشاب محمد أحمد حسانين، طرح روايته الجديدة "فتاة روعت باريس"، الصادرة عن دار بيوند للنشر والتوزيع، مؤكدا أن الرواية رعب نفسي تتحدث عن فتاة تم حبسها لمدة 25 عاما لمجرد أنها أحبت ولم يعلم أحد مكانها إلا بعد سنين طوال.

وتحدث حسانين عن تفاصيل الرواية، قائلا إن الحكاية تبدأ عندما يعيد محقق فرنسي فتح ملف قديم ليقرأه وإذا به يكتشف بشاعة وظلم الإنسان لبني جنسه، حيث تجردت أم من الإنسانية بكل سهولة بحبس ابنتها لمدة 25 عاما جزءا لحبها.

وأكد الكاتب الشاب، أن أحداث الرواية حقيقة وحدثت عام 1875ولكنها تخطت حدود العقل البشري واستيعابه، مردفا: "بين الظلم والكراهية بين الغني والفقر.. بين صراع الطبقات بينها وبين بعض، تتوه نفس بشريه لم تقترف ذنبا إلا أنها أحبت بصدق".

محمد أحمد حسانين، كاتب مصري شاب، ولد (13 أغسطس 1988) صدرت له العديد من الروايات العربية منذ عام 2020، حيث صدرت له روايتين بمعرض القاهرة الدولي للكتاب وهما روايتي ساكن الظل وخراب نفسي.

وأكد الكاتب الشاب، أن أحداث الرواية حقيقة وحدثت عام 1875، ولكنها تخطت حدود العقل البشري واستيعابه، مردفا: "بين الظلم والكراهية بين الغني والفقر.. بين صراع الطبقات بينها وبين بعض، تتوه نفس بشريه لم تقترف ذنبا إلا أنها أحبت بصدق".

محمد أحمد حسانين، كاتب مصري شاب، ولد (13 أغسطس 1988) صدرت له العديد من الروايات العربية منذ عام 2020، حيث صدرت له روايتين بمعرض القاهرة الدولي للكتاب وهما روايتي ساكن الظل وخراب نفسي.أغسطس 1988) صدرت له العديد من الروايات العربية منذ عام 2020، حيث صدرت له روايتين بمعرض القاهرة الدولي للكتاب وهما روايتي ساكن الظل وخراب نفسي. د. د