"يتامى ولكن" فيلم سورى يكشف ألام الأطفال من الحرب الحالية
عرض مركز الثقافة والفن في مدينة منبج شمالي البلاد، مساء أمس، أول فيلم سينمائي تم إنتاجه وتصويره في منبج بعد هزيمة تنظيم داعش الإرهابي.
كان الفيلم بعنوان "يتامى ولكن"، وحضر عرضه الأول مجموعة من المهتمين والمثقفين وأعضاء بعض المؤسسات الإدارية في المدينة.
مخرج العمل، أحمد شحادة، قال في تصريحات صحفية له:، إن الفيلم يتمحور حول واقع الأطفال ومعاناتهم النفسية في ظل الأزمة المستمرة منذ سنوات في سوريا، مشيرا إلى أنه يهدف من خلال هذا العمل إرسال رسالة لكل السوريين لإيقاف الحرب كي يستطيع الأطفال أن يعيشوا حياتهم الطبيعية.