«صادرات وبعثات أثرية».. محطات في العلاقات بين مصر وبلجيكا
وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، العاصمة البلجيكية بروكسل للمشاركة في الدورة السادسة لقمة المشاركة بين الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي.
وترصد "الدستور" محطات في العلاقات بين مصر وبلجيكا:
- بدأت العلاقات التاريخية منذ إنشاء حي "مصر الجديدة" على يد البارون إمبان ووجود المستكشف الشهير الأثري جون كابارت.
- ارتفعت الصادرات المصرية إلى بلجيكا بنسبة 0.8 % خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر 2020 مقارنة بذات الفترة فى 2019 لتصل إلى نحو 256 مليون يورو مقابل 254.9 مليون يورو.
- تحتل بلجيكا المرتبة التاسعة ضمن قائمة الدول الأوروبية المستوردة من مصر بقيمة بلغت 365 مليون يورو فى عام 2019.
- تم إبرام عدداً من الاتفاقات الثنائية بين مصر وبلجيكا فى المجالات التجارية والاقتصادية.
- تتواجد بعثات أثرية بلجيكية في مصر منذ عام 1907 ولذلك لا يزال ليومنا هذا 4 بعثات أثرية في مصر يتواجدون في الأقصر وفي أسوان والمنيا.
- ويتمثل التعاون بين الدولتين في تسلم السفير خالد البقلي سفير مصر لدى بلجيكا ولدى المجلس الأوروبي والمفوضية الأوروبية قطعتين أثريتين مصريتين تم إخراجهما من مصر بصورة غير شرعية.
- وفي مجال السياحة تعد بلجيكا من المستثمرين في قطاع السياحة مصر علاوة على أنها لا تزال ضمن أفضل 5 وجهات سياحية للسائح البلجيكي على مستوى العالم.
- تتمثل الصادرات البلجيكية إلى مصر في مواد أولية ومعادن صناعية وآلات ومعدات وقطع غيار.
- للشركات البلجيكية العاملة في مصر دور في دعم الاقتصاد والاستفادة من الفرص الاستثمارية في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
ويتضمن برنامج زيارة الرئيس السيسي إلى بلجيكا عقد مباحثات قمة مع كل من الملك فيليب ليوبولد، ملك بلجيكا، وألكسندر دي كرو، رئيس وزراء بلجيكا، لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلاً عن التشاور والتنسيق المتبادل حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
