بعد زيارة الرئيس السيسي.. محطات في العلاقات بين مصر والإمارات
يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الإمارات، يوم الأربعاء، في زيارة تستهدف بحث العلاقات الثنائية، فضلًا عن التشاور والتنسيق حول التطورات الأخيرة في المنطقة.
وترصد "الدستور" أهم المحطات في العلاقات بين مصر والإمارات.
- كانت مصر من أوائل الدول التي دعمت قيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1971، وسارعت إلى الاعتراف بها فور إعلانها.
- قدمت الإمارات الدعم لمصر بعد حرب 1967، وبدء إعادة بناء القوات المسلحة المصرية لخوض معركة التحرير.
- كان الرئيس أنور السادات أكثر المتحمسين لاتحاد الإمارات عام 1971.
- ظلت العلاقات في تطور مستمر تجمعها روابط الدعم والتعاون.
- جمع بين الزعيمين عبد الفتاح السيسي، والشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، أكثر من 25 لقاء، وذلك في الفترة من 2014 حتى يوليو 2021.
- يعد السوق الإمارتي الوجهة الأولى للصادرات المصرية ويستقبل سنوياً نحو 11% من إجمالي صادرات مصر للعالم.
- تساهم الإمارات في السوق المصري بمشروعات تزيد استثماراتها عن 7 مليار دولار وأكثر من 7 مليار دولار.
- تمثل دولة الإمارات ثاني أكبر شريك تجاري لمصر على المستوى العربي.
- بلغ عدد الشركات الإماراتية العاملة فى مصر إلى 1065 شركة حتى مارس 2019 مقارنة بنحو 923 شركة عام 2017.
- أعلن مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبريل 2013 عن مبادرة لتمويل عدة مشروعات في الأزهر الشريف بجمهورية مصر العربية تبلغ تكلفة إنشائها نحو 250 مليون درهم إماراتي.
- انضمت دولة الإمارات إلى «منتدى غاز شرق المتوسط» بصفة مراقب إلى جوار الدول الأعضاء المؤسسين يساعد فى تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء ودولة الإمارات فى مجال الطاقة بما يسهم فى خدمة المصالح الإستراتيجية.
- أبرز سمات العلاقات السياسية بين البلدين هي القدرة على ترسيخ التضامن والروابط الأخوية في إطار من الأهداف المشتركة؛ ومن أبرزها التضامن والتعاون العربي.
