رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«خلف هذه الأبواب» للكاتبة الإنجليزية روث وير.. ترجمة جديدة عن دار الكرمة

روث وير
روث وير

صدر حديثا عن دار الكرمة للنشر والتوزيع الترجمة العربية لرواية "خلف هذه الأبواب" للكاتبة روث وير، وترجمة إيناس التركي، بالتزامن مع معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 53 والتي تنطلق فعالياتها في الـ26 من يناير الجاري وحتى الـ7 من فبراير المقبل.

أصدرت روث وير العديد من الروايات التي حظت بمقروئية عالية وظلت ضيفة على قوائم نيويورك تايمز أما عن روايتها خلف هذه الأبواب فكتب عنها ديفيد بالداتشي في النيويورك تايمز يقول: أما عن روث وير فهي «أجاثا كريستي الجيل الجديد»، وروايتها «خلف هذه الأبواب» رائعة، سوف تستمتعون بها للغاية.

وكتبت عنها «كيركوس رفيوز»: «خلف هذه الأبواب» رواية تشويق وإثارة مخيفة، ومبنية ببراعة، زُرعت الأدلة خلال الرواية مثل النباتات السامة، التي لا تتعرف عليها إلا بعد فوات الأوان بوقت طويل، لا تثق بأحد في هذه الرواية، باستثناء روث وير. لقد أتت بحكاية آسرة تمامًا، مرة أخرى» جين كيسي، مؤلفة «الحرق»

كانت تبحث عن شيء آخر تمامًا، عندما عثرت على الإعلان بالصدفة، لكنها بدت فرصة لا يمكن أن تفوتها: وظيفة مربية مقيمة، براتب مغري إلى حد مذهل. وعند وصولها انبهرت بالمنزل الفاخر والعريق والمجهز بوسائل الراحة الحديثة كافة، ووقعت في غرام المرتفعات الأسكتلندية الفاتنة، وأحبت هذه الأسرة المثالية.

ما لم تتخيله هو أنها تلج داخل كابوس، سينتهي بطفلة ميتة، وبها في زنزانة منتظرة محاكمة بتهمة القتل.

إنها تدرك أنها ارتكبت أخطاء، لكنها مصرة على أنها ليست مذنبة، على الأقل، ليست مذنبة بارتكاب جريمة القتل. ما يعني أن هناك شخص آخر مذنب.

«خلف هذه الأبواب» رواية تحبس الأنفاس ومليئة بالتوتر بقلم «أجاثا كريستي عصرنا»، وترجمتها إيناس التركي إلى العربية بأمانة وسلاسة مبهرتين.

أما عن روث وير فهي  من مواليد 1977، لويس في المملكة المتحدة؛ كاتِبة ومؤلِّفة، بائعة كُتُب، نادلة، مُدرسة وروائية بريطانية. درست في جامعة مانشستر.

 صدر لها العديد من الأعمال منها "لعبة الكذب"، "خلف هذه الأبواب"، "في غابة مظلمة جدا"، "المرأة في المقصورة رقم 10"، وغيرها.

الكرمة
الكرمة