بعد استقبال المتحف المصري له فجرا.. أبرز المعلومات عن نقل موكب الملك خوفو

تصدر “تريند” نقل موكب الملك خوفو محرك البحث الشهير “جوجل”، حيث تنوعت الإشادات الواسعة بنقل موكب خوفو، مؤكدين من خلال الصور المتداولة على فيس بوك أنه منظر في غاية الروعة والجمال.

ويبحث العديد من رواد السوشيال ميديا عن تفاصيل نقل الموكب التى تمت خلال الساعات الماضية، ووفقًا لما قالته وزارة السياحة والآثار، فقد أعلنت كافة التفاصيل الخاصة بنقل موكب خوفو.

وترصد “الدستور” أبرز المعلومات عن نقل الموكب، كالتالي:
- تمت عملية نقل الموكب  بعد 48 ساعة من بدء عملية نقلها من مكان عرضها بمنطقة آثار الهرم إلى المتحف المصرى الكبير .

- مشروع نقل مركب خوفو الأولى يهدف إلى الحفاظ على أكبر وأقدم وأهم أثر عضوي، مصنوع من الخشب، فى التاريخ الإنساني.
- مركب خوفو الأولى التى يبلغ عمرها أكثر من 4600 عاماً، وعرضها بطريقة لائقة تتناسب مع أهميتها بالمتحف المصرى الكبير.
- عملية نقل مركب خوفو الأولى تعد واحدة من أهم المشروعات الهندسية الأثرية المعقدة والفريدة.
- تقول وزارة السياحة والآثار أن فريق العمل لم يترك شيئا فيها للصدفة أو التجربة؛ فهى نتاج جهد وتعب ومجهود ودراسة وتخطيط وإعداد وعمل جاد امتد قرابة العام.

- عملية نقل المركب تمت بدقة شديدة مع ضمان كافة سبل الحماية للمركب والتى تم نقلها كقطعة واحدة داخل هيكل معدني وتم رفعها إلى العربة الذكية آلية التحكم عن بعد والتى تم استقدامها خصيصاً لهذا الغرض من الخارج، لتستقر المركب فى موقعها الجديد فى مبنى متحف مراكب خوفو بالمتحف المصرى الكبير.
- عملية نقل مركب خوفو جاءت بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية وفقاً لقانون حماية الآثار، للحفاظ على المركب التي كانت معروضة فى متحف باسمها تم بناؤه في الموقع الذي اكتشفت فيه عام 1954 عند الضلع الجنوبي للهرم الأكبر بمنطقة آثار الهرم .