الثقافى الصينى بالقاهرة يعلن عن مسابقة أنا والصين
بالتزامن مع الذكرى الـ 65 لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين الصين ومصر٬ أعلن المركز الثقافي الصيني بالقاهرة٬ عن فتح باب الإشتراك في الدورة الثالثة من مسابقة "أنا والصين"٬ والتي ينظمها المركز بالتعاون مع مجلة "الصين اليوم" الصينية٬ ومجلة الإذاعة والتليفزيون المصرية.
وتحت رعاية السفارة الصينية في القاهرة٬ ودار المعارف. حيث تسعي المسابقة إلي تعزيز التعارف والترابط بين الشعبين المصري والصيني. وكانت المسابقة قد أنطلقت لأول مرة عام 2018. وفي هذا التقرير تنشر الــ"الدستور" التفاصيل الكاملة.
ــ أولا شروط المسابقة:
يجب أن تتناول الموضوعات المرشحة للمسابقة تجربة شخصية للمتسابق مع المجتمع الصيني٬ وأن تمتاز الأعمال المقدمة بشعور حقيقي وصياغة أدبية قوية وأن تبتعد عن العناوين أو الأحداث المثيرة للجدل.
المسابقة مفتوحة لكافة الفئات وتسمح بمختلف أنماط الكتابة من القصص٬ النثر٬ المقالات الفكرية٬ المذكرات عن سفريات أو الشهادات عن أحداث هامة في الصين وأنواع أدبية أخري.
أن تكون موضوعات المسابقة محررة باللغة العربية بحد أدني 700 كلمة وبحد أقصي 1500 كلمة.
أن لا يكون الموضوع المشارك في المسابقة قد سبق نشره.
يسمح لكل متسابق المشاركة بموضوع واحد فقط.
علي كل متسابق إرفاق الاسم الكامل وصورة من بطاقة الرقم القومي ومعلومات الاتصال بالكاتب مع العمل المعروض للمسابقة وإرفاق بيان بالسيرة الذاتية للمتقدم إلي المسابقة.
المسابقة مفتوحة في الفترة من 15 يونيو إلي 15 أغسطس 2021 .
كل الأعمال المقدمة إلي المسابقة لا تعاد إلي أصحابها٬ وسيتم استبعاد كل ملف غير مرفق به اسم صاحبه.
أما عن جوائز المسابقة فهي كالتالي:
الجائزة الكبري وتسلم للفائز الأول وتبلغ قيمتها ألف دولار أمريكي.
الجائزة الأولي وتسلم للفائز الثاني والثالث وتبلغ قيمتها ثمانمائة دولار أمريكي.
الجائزة الثانية للموضوعات من الرابع حتي الثامن خمسمائة دولار أمريكي.
الجائزة الثالثة للموضوعات من التاسع إلي الثامن عشر٬ لكل فائز ثلاثمائة دولار أمريكي.
الجائزة التشجيعية تسلم للفائزين من التاسع عشر إلي الثلاثين٬ لكل فائز مائة وخمسون دولارا أمريكيا.
تنشر الموضوعات الفائزة في المسابقة بمجلتي "الصين اليوم" و"الإذاعة والتليفزيون" بشكل لائق علي صفحاتها خلال أعداد مختلفة٬ وسيتم أيضا نشر مجمعة خاصة من المقالات الفائزة.
يشار إلى أن التواصل والصداقة بين شعبي الصين ومصر٬ شكل منذ القدم ركيزة أساسية لتعاون البلدين وصولًا إلى إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما في عام 1956 والتي وصفها السيد آن هوي هو، الذي سبق أن عمل سفيرًا لدى مصر بأنها ساهمت كونها أول علاقات دبلوماسية يقيمها بلد عربي وإفريقي مع الصين في تدشين عهد جديد للعلاقات بين الصين والدول العربية وكذا بين الصين والدول الإفريقية.