«مصر تستطيع بالصناعة»| لورا عثمان.. خبيرة الاستثمار وإدارة استراتيجيات الصناديق المالية
تعقد وزارة الهجرة وشئون المصريين بالخارج غدا السبت ندوة حوارية تمهيدية لمؤتمر "مصر تستطيع بالصناعة"، بعنوان "سوق المال: محرك الصناعة الأهم"، بحضور السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، والدكتور محمد فريد رئيس البورصة المصرية، والفريق عبد المنعم التراس رئيس الهيئة العربية للتصنيع، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وعدد من المتخصصين في أسواق المال داخل مصر، وذلك إلى جانب مشاركة خبرائنا بالخارج المتخصصين في مجال الاستثمار والاستشارات المالية.
وفي هذا الصدد يرصد "الدستور" بروفايل حول لورا عثمان، خبيرة الاستثمار وإدارة استراتيجيات الصناديق المالية وهو كالتالي:
نبذة:
لورا عثمان، هي واحدة من أهم الخبراء على مستوى العالم في مجال تقديم الاستشارات الاستراتيجية للصناديق الاستثمارية، وهى من العقول المصرية المهاجرة التي حققت نجاحات كبيرة في مجال عملها، وتمتلك سجلا متميزا في جميع المناصب الإدارية التي تولتها في العديد من الشركات العالمية.
الدرجات والشهادات العلمية:
- في عام 1989 حصلت لورا عثمان على بكالوريوس إدارة الأعمال في التسويق.
- في عام 1994، حصلت على درجة ماجستير إدارة الأعمال في التمويل الدولي بمرتبة الشرف من كلية "باروخ" بجامعة مدينة نيويورك.
الخبرات العملية:
- تتولي حاليا العديد من مجالس إدارة الصناديق والشركات الاستثمارية.
- عضو في عدد من المنظمات المهنية بما في ذلك النادي الاقتصادي بنيويورك، و100 امرأة في التمويل و.ABANA
- من عام 1996 إلى عام 2021، تولت منصب رئيس Amunet Advisors، وهي شركة استشارية تقدم الاستشارات الاستراتيجية وخدمات مجلس الإدارة.
- شغلت منصب كبير مسؤولي الاستثمار في مجموعة كونكورد انترناشونال انفستمنتس جروب، حيث كانت مدير للمحفظة بجميع صناديق الأسهم المدرجة بالمجموعة وعضوًا رئيسيًا في لجان الاستثمار المختلفة.
- طوال فترة عملها في كونكورد، تم تصنيف العديد من الصناديق التي كانت تحت إدارتها على أنها الأفضل أداءً في العالم. قبل انضمامها إلى مجموعة كونكورد.
- أمضت أكثر من 6 سنوات في قسم إدارة الأصول التابع لشركة Prudential Securities في نيويورك حيث أسست وترأست مجموعة Prudential's Portfolio Analytics .
- تولت منصب الرئيس السابق لمجلس إدارة ABANA وعضوًا سابقًا في مجلس محافظي معهد الشرق الأوسط في واشنطن.