التقاها الرئيس السيسي في باريس.. 14 معلومة عن رئيسة إثيوبيا
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيسة إثيوبيا سهلي ورق زودي، ضمن عدد من الزعماء الأفارقة والشخصيات الدولية المشاركة في المؤتمر الدولي لدعم المرحلة الانتقالية بالسودان، والمقام في العاصمة الفرنسية باريس.
وترصد "الدستور" في التقرير التالي، أبرز المعلومات عن رئيسة إثيوبيا.
- ولدت 21 فبراير 1950
- انتخبها البرلمان الإثيوبي رئيسا في 25 أكتوبر 2018.
- أول امرأة تتقلد هذا المنصب في تاريخ إثيوبيا.
- درست العلوم الطبيعية بجامعة مونبلييه في فرنسا.
-تتقن الأمهرية والفرنسية والإنجليزية.
-عملت كسفير في السنغال.
- تم اعتمادها إلى مالي والرأس الأخضر وغينيا بيساو وغامبيا وغينيا، من عام 1989 إلى عام 1993.
- في الفترة من عام 1993 إلى عام 2002، كانت سفيرا في جيبوتي وممثلة دائمة والهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد).
- عملت لاحقا سفيرا لدى فرنسا.
- الممثل الدائم لدى الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) والمعتمدين لدى تونس و المغرب 2002-2006.
- حتى عام 2011، عملت سهلي ورق كممثل خاص للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ورئيس مكتب الأمم المتحدة لبناء السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى
- عملت رئيس مكتب الأمم المتحدة لدى الاتحاد الأفريقي على مستوى وكيل الأمين العام للأمم المتحدة
- عينت رئيسة لإثيوبيا واستبدلت مولاتو تيشومي الذي استقال في ظروف غامضة
ويشارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، الاثنين، في مؤتمر "دعم المرحلة الانتقالية بالسودان" الذي يعقد بالعاصمة الفرنسية باريس بمشاركة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزعماء نحو 15 دولة إفريقية بينهم رئيس مجلس السيادة السوداني عبدالفتاح البرهان ورئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك
ومن المقرر أن يركز الرئيس السيسي خلال أعمال المؤتمر على أهمية تكاتف المجتمع الدولي لمساندة السودان خلال المرحلة التاريخية المهمة التي يمر بها، واستعراض الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.
ومن المقرر ان يشارك الرئيس السيسى بعد غدٍ الثلاثاء، في قمة "تمويل الاقتصاديات الأفريقية"، حيث سيلقى الضوء خلال أعمال القمة على مختلف الموضوعات التى تهم الدول الإفريقية فيما يتعلق بأهمية تعزيز الجهود الدولية لتيسير اندماجها فى الاقتصاد العالمى، بما يساهم في تحقيق نمو اقتصادي في مواجهة تداعيات أزمة كورونا، وكذلك تيسير نقل التكنولوجيا للدول الأفريقية، ودفع حركة الاستثمار الأجنبي إليها.