«الوصول لأمريكا».. طموحات «عنتيل الدوحة» عبدالله الشريف
جملة من الحقائق كشفتها فتاة تُدعى ريم، وأذاع اليوتيوبر محمد قنديل تسريبًا بينها وبين «عنتيل الدوحة» عبدالله الشريف، الإخواني الهارب، والذي لقب بـ"الشيخ ترتر" و"عنتيل الدوحة"، حيث فضحت الفتاة عبدالله الشريف بعد إذاعة التسريب الخاص به، قائلة إنها اكتشفت جملة من الحقائق لم تكن واضحة أمام الجميع.
"جواز السفر التركي"
الفتاة "ريم" روت بداية علاقتها مع عبدالله ورسائله الغرامية التي كان يرسلها لها، وقالت فى التسريب الصوتي إنها تسكن في فندق بمنطقة السد، وهو يسكن فى نفس المنطقة ويمتلك جواز سفر تركيا، كما أنه أخبرها بأن ابنه فى الحضانة الطبية ومريض، كما طلب منها إنشاء علاقة معه.
"منتج إعلام في الجزيرة"
وتابعت الفتاة حديثها موضحة أنه يعمل منتج إعلام ببرامج طبية بقناة الجزيرة القطرية، ويدعى الفضيلة والتقوى على عكس الحقيقة، مؤكدة أن قناة الجزيرة لا تهمه وأنه يعلم أن مخططها هو هدم الدولة المصرية والوطن العربي، وأكدت أن قلبه ليس على المصريين ولا يرغب العيش فى مصر.
"زراعة الشعر والسيارات الفارهة"
أكدت ريم أن المال هو هدفه الأعلى، وأنه أصبح يتدرج في السيارات الفارهة، وأجرى عملية لزراعة شعر، مشيرة إلى أنها رفضت إقامة علاقة جنسية معه، على الرغم من تحايله عليها، وقيامه بقص الصور لابتزازها، وأنه في الحقيقة على عكس ما يظهر أمام الكاميرا، واصفة إياه بـ"الفاجر".
"سعيه لإنشاء مكتب في نيويورك"
واستطردت "ريم" قائلة: "إنه قاعد فى الجزيرة ليس حبا فيها.. وقعدنا نتكلم عن ظلم الجزيرة، مش بتدافع لله، والجزيرة لها أجندة، وبتاع مصلحته بس، ولما كنت معاه بيعمل مشروع شركة للميديا ويقول نفسى أفتح مكتب في نيويورك.. ولو حصلت ثورة مش هعيش فيها، واللى مكنش راجل وكان يعرى نفسه أمامي.. ومن أول ليلة سايب مراته لوحدها فى غربة واتكلم عنها بغضب وكراهية وأنه أمامها بيحترمها وبيتكلم معاها كويس"، مؤكدة أنها شاهدت جوازات سفر كثيرة وبمجرد سفرها تجاهل رسائلها.