«سيدات متفكرش تلعب بمشاعرهم».. هتلبسك في حيطة
للنساء عند الشعور بالخداع مذاهب، فالبعض منهن تفضل الإنزواء والبكاء لإشعار حبيبها المخادع بالذنب لعل قلبه يرق لها، والبعض الآخر تلجأ للانتقام لجعله يدفع ثمن خيانته غاليا جدا ولتلقنه درسا لكي لا يفكر في خداع أية فتاة أخرى.
وهناك أنواع من النساء انتقامهن ليس كباقي أنواع الانتقام التي تلجأ إليها المحيطات بها، فإذا فكر أحد خداعها فستنجح في جعله يندم على اللحظة التي فكر فيها في خداعها، وهؤلاء النساء:
ـ «المحامية»:
على رأس النساء اللاتي تتفنن في الانتقام من الشخص الذي غدر بها، ويساعدها على ذلك درايتها الكاملة بالقانون، الأمر الذي يجعلها تعرف جيدا كيف تحمي نفسها وفي الوقت نفسه تعرف كيف توقع بالآخرين.
ـ «الصحفية»:
الصحفية أيضا كن على حذر إذا كنت تنوي التلاعب بها، فالصحفية تعاملت مع جميع الفئات واستطاعت تكوين الكثير من العلاقات بحكم طبيعة شغلها مما يجعلها تتمكن من التلاعب بك، كما أن طرق انتقامها ستكون أكثر إبداعًا.
ـ «أنثى الجوزاء»:
أنثى الجوزاء معروفة بجنونها وتصرفاتها غير المتوقعة مما يجعل من الصعب توقع ردة فعلها عند شعورها بالخيانة والخداع، فقد تتحول أنثى الجوزاء لوحش كاسر يحطم ما حوله إذا شعرت بالخيانة.
ـ «الصيدلانية»:
لمصلحتك وحتى لا تتعرض لمصير الفنان هشام عبد الحميد في فيلمه الشهير «غرام الأفاعي»، لا تفكر مجرد التفكير في خداع الصيدلانية فمن الممكن أن تنهي حياتك بسم تقوم بتصنيعه، ولأن "العمر مش بعزقة" تجنب خداعها.