وائل لطفي
حدث فى سبع سنوات
على العشاء بالأمس، التقيت برجل صناعة سورى تربطنى به صلة اجتماعية، آخر مرة زار القاهرة كان فى ٢٠١٢ جاء يدرس إمكانية نقل نشاطه للقاهرة، لكن ما رآه لم يكن مطمئنًا، حاسته قالت له إن الأمور ليست مستقرة، حاولت إقناعه بأن الأمور لن تستمر هكذا، لكنه لم يقتنع، مثل مئات من رجال الصناعة فى حلب نقل نشاطه لتركيا،