حاولت تركيا باستمرار التأثير على آسيا الوسطى من خلال الوسائل التقليدية لكنها لم تنجح، فتحولت تركيا إلى دبلوماسية «القوة الناعمة» من أجل تعزيز سمعتها في آسيا الوسطى.