واجهت أسماء المحتوى غير الهادف الذي يشاهده أبناءها على الانترنت بطريقة مبتكرة، حيث لجأت إلى إنتاج قصص للأطفال مستغلة موهبتها في تقليد الأصوات وعملها سابقا في مجال الدوبلاج