تتواصل حالة عدم التوافق في الأوساط السياسية الليبية، وسط غياب بوادر انتهاء الانقسام في ظل بقاء السلاح في أيدي الميليشيات المنفلتة، فضلا عن وجود القوات الأجنبية والمرتزقة في أنحاء متفرقة من البلاد.