يأتي قرار لامبريشت الاستقالة في الوقت الذي تتعرض فيه ألمانيا لضغوط للموافقة على زيادة الدعم العسكري الدولي لكييف، كما أثيرت تساؤلات إزاء القدرات الدفاعية الألمانية